منتديات الراعي الصالح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات الراعي الصالح

الرب راعي فلا يعوزني شئ
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
منتدى
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
controal_panel
الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_lcap 
elra3i
الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_lcap 
tweetygirl2020
الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_lcap 
sallymessiha
الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_lcap 
michle
الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_lcap 
control_panel
الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_lcap 
ايمان
الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_lcap 
medo!
الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_lcap 
الراعي
الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_lcap 
alkalema
الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_rcapالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Voting_barالصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Vote_lcap 
من معجزات الشهيدة دميانة
الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Icon_minitimeالخميس أغسطس 23, 2007 5:55 am من طرف controal_panel
عن كتاب معجزات وظهورات الشهيدة دميانة
(دير الشهيدة ببرارى بلقاس)

معجزة شفاء من شلل نصفى الاخت م.ج.ص.36 سنة
اصيبت بشلل نصفى فى الجهة اليسرى وطلبت من اللة شفائها وتم عمل اشعة تلفزينية مقطعية
التى اثبتت هذا المرض واحذت …


[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
معجزه لمارمينا
الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Icon_minitimeالخميس أغسطس 23, 2007 5:53 am من طرف controal_panel
:ارسل لنا الخادم ش م ش وهو معروف لنا بالكنيسة ويبلغ من العمر16 سنة

وكنت عائدا الي بيتي في شارع خلا منه المارة فصادفني موقف بسيط وهربت منه ولكن كثرت علي الحروب وبعد ذلك بيومين ذهبت لكنيسة الشهيد العظيم مار مينا بفلمنج …


[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
معجزات البابا كيرلس
الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Icon_minitimeالخميس أغسطس 23, 2007 5:52 am من طرف controal_panel
رجع فلان الي عمله
استدعي ذات يوم قداسة البابا القديس الانبا كيرلس السادس ابونا المتنيح القمص /......_ بطوسون واشار قداسة البابا الي رجل بين الواقفين وقال لابونا روح رجع فلان ( الراجل ) الي عمله لانهم فصلوه من الشغل ... فوقف …


[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
معجزات للقديس بشنونه .
الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Icon_minitimeالخميس أغسطس 23, 2007 5:50 am من طرف controal_panel



بقلم /الأنبا يوحنا ( الأسقف العام لكنائس مصر القديمة )



أول معجزة شفاء تمت ببركة شفاعته .



بعد أن تم اكتشاف عظام القديس بشنونه بجوار إنبل كنيسة أبى سرجة الأثرية بمصر القديمة فى يوم 25 أبريل 1991 ، وفى يوم الأحد الذى يليه …


[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
فى قطار الصعيد
الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Icon_minitimeالسبت أغسطس 18, 2007 5:41 pm من طرف tweetygirl2020
كان فيه راهبة تملأها نعمة الرب و كرست حياتها له من زمان و هي لا تزال في عالمنا الحالي و لم تفارق الجسد.
من أكتر من 30 سنة ، كانت هذه الراهبة مرسلة إلى صعيد مصر مع راهبة كبيرة فى السن للتبشير( زى ما أرسلهم المسيح اتنين اتنين ) …

[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 3
أبريل 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     
اليوميةاليومية
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sallymessiha
عضو جديد
عضو جديد
sallymessiha


انثى عدد الرسائل : 48
العمر : 52
تاريخ التسجيل : 28/07/2009

الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Empty
مُساهمةموضوع: الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1)   الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1) Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 24, 2010 12:46 am

الصلاة الربانية

كيف نحوِّلها إلى حياة؟




الصلاة الربانية هي أكثر من كونها نموذجاً للصلاة الكاملة. إنها إعلان لنا كيف نعرف قلب الله وما فيه من جهتنا. إن استطعتَ - أخي القارئ - أن تحيا كلمات هذه الصلاة، فالله سوف يُحوِّلك ويُغيِّرك تماماً لتكون حقاً على حسب صورة الله.

لتبدأ معنا كلمات الصلاة التي علَّمها رب المجد لتلاميذه، لتتعرَّف على كيف تعيش الصلاة الربانية؟

1. أبانا،
نون ضمير المتكلِّم بالجمع: ”أبانا“. فلتعلم أن مسيرتنا مع الله تبلغ عمقها وكمالها، فقط حينما نحيا في شركة الجماعة المسيحية، الكنيسة، سر الإفخارستيا، سر الشركة. الإيمان ليس عملاً فردياً، بل هو يتم داخل شركة الجماعة. فإن هجرتَ الجماعة، جسد المسيح، فأنت تهجر نفسك. لا يمكنك أن تنمو في نعمة ربنا يسوع، إن انسحبتَ من الشركة مع الآخرين. ضَعْ على نفسك التزاماً طويل الأمد في علاقاتك مع الآخرين. وإن صادفتك مشكلة في علاقاتك مع الآخرين، لا تتسرع بأن تقطع علاقتك، أو تحوِّلها إلى معركة مع الآخر؛ بل بالحري حلَّ المشكلة وتصالَح مع أخيك. ركِّز على الناس أكثر من الأشياء، وعلى العلاقات أكثر من النتائج. وبدلاً من أن تركِّز نظرك على ما يجب أن يفعلوه لك، تعرَّف على كيف تعرفهم أكثر وتحبهم. لا تُصنِّف الناس داخل قوالب وفئات، وتميِّز بينهم حسب هذا التصنيف. لكن الله قادر أن يجعلك ترى كل الناس كما يراهم الله، فَهُم جميعاً أعزَّاء وغالين على الله، لأنه هو خلقهم كلهم على حسب صورته (أي على حسب صورة المسيح)؛ لذلك فسوف تتعامل مع كل واحد فيهم باحترام ورفق.

واعلم أنك تكون مُحبّاً لله بالحقيقة، إن كنتَ تحب إخوتك (أو أخواتِكِ) في المسيح بنفس الدرجة بدون تصنيف. فلا تترك أي شيء يفصم عُرَى الوحدة التي أراد الله أن يهبك إيَّاها. كُنْ مُخلصاً لكل أحد، عِشْ في نعمة ربنا يسوع المسيح بالمسامحة والغفران، كما الله

تجاهك تماماً.

2. أب:
الله هو الآب الكلِّي الأُبوَّة والمحبة الأبوية. الإنجيل بشَّرنا بحلول زمن الحرية. كما قال المسيح - له المجد - في مبتدأ مناداته ببشارة الإنجيل: «روح الرب عليَّ... لأُنادي للأسرى بالحرية... اليوم تمت هذه الكلمات التي تلوْتُها على مسامعكم» (لو 4: 21،18 - الترجمة العربية الحديثة). وقال أيضاً: «إن حرركم الابن، فبالحقيقة تكونون أحراراً» (يو 8: 36)، فلا تتخذ لنفسك أسلوب حياة يجعلك تقلق على عدم إتمامك لواجباتك ومسئولياتك، وما هو مفروض عليك، فتنسى أنك ابن ولستَ عبداً بعد، فالله يريدك أن تحيا كابن يفعل كل البر عن حبٍّ لأبيه السماوي، لا كعبد فيُقال عنك: «متى فعلتم كل ما أُمرتم به فقولوا: إننا عبيد بطَّالون» (لو 17: 10)!

فبدلاً من أن تحيا كعبد وتحس بأنك أذنبتَ إن لم تستطع فعل كل البرِّ؛ لتملأ محبة الله قلبك فتشكر نعمة الآب التي تُظللك، وهي سوف تحركك أن تحيا أميناً لله، فلا تكفَّ عن تقديم الشكر والتسبيح له. فبدلاً من أن تترك الخوف يتحكَّم في قراراتك، اجعل محبة الله هي التي

تقودك وتقويك لأن تنفِّذ مشيئة الله، فيكون الفضل لله، فتُسبِّحه وتشكره، فتزداد عليك نعمة الله بسبب شكرك على نعمته.

3. الذي في السموات:
اتخذ لنفسك رؤية كونية لله، فهي كفيلة بأن تغذِّي إيمانك بالله وتعطيك الرجاء الذي لا يخزى أمام تحدِّيات الظروف والمصاعب التي تحيط بك.. واعلم جيداً أن المجال الروحي الذي أنت لا تراه بحواسك المادية هو حقيقة أكثر حقاً من العالم
المادي الذي تراه. فوراء ما هو منظور، هناك البُعد الفائق على المادة الذي يتشابك مع العالم المادي الذي تعيش فيه.

”السموات“ من كلمة ”سامي“ و”يتسامى“ أي ”يعلو“ و”يتفوق“. فالله يتفوق ويتسامى على حدودك البشرية، وهو حاضر على مستوى كل الأبعاد المنظورة وغير المنظورة. فالله قريب منك أقرب من نَفَسِك الذي تتنفسه، كما أنه يملأ الكون كله إلى أبعد ما يمكن أن تتصوَّره. ولكن الأقوى والأوقع بالنسبة لك، إنه حاضر وسط ما تراه من واقعك الحسن أو الرديء، وحاضر أيضاً في مستقبلك غير المنظور، وكله مفعم بالرجاء والنجاح والسرور والكمال في مواجهة واقعك سواء كنتَ مُخفقاً أو ناجحاً. وهو حاضر في واقع العالم كله، بما فيه الأحداث والأشخاص الذين يُحيطون بك بجيِّدهم ورديئهم، وهو كفيل بأن يجعل كل شيء يعمل للخير للذين يحبون الله. اهدأ، ثبِّت نظرك على الرجاء في الله. انتظر الرب، وأنصت إلى إلهامات الله.


4. ليتقدَّس اسمُك:
اسم الله قدوسٌ هو، فهو ليس محتاجاً إلى تقديسنا لاسمه. لكن اعترافنا بأن اسمه قدوس يجب أن يقترن بالحياة التي نحياها بأن تكون مقدَّسة أيضاً. كلمات التقديس لله وحدها لا تكفي، بل يجب أن نَدَع تقديس الله يتغلغل في كل نواحي حياتنا، وذلك بأن
نفعل كل ما في وسعنا لأن نطيع وصاياه في الإنجيل المقدس. وليس هذا فقط، بل بأن نقطع في أمر حياتنا الدنسة العائشة فيما يتنافى مع قداسة الله، حتى لا يكون في حياتنا جانب مظلم مختفٍ عن عين الله القدوس.

لذلك اعرف واعترف بإخفاقاتك، واعترف بانتظام بخطاياك وتُبْ عنها. ثم اتَّبع القداسة التي بدونها لن يُعاين أحد الرب (عب 12: 14). ليس ذلك فقط، لا تقف عند هذا الحد، بل تطلَّع واسْعَ نحو أعلى المستويات الروحية نحو الله. وحينئذ ستختبر نفسك كم أنت محتاج إلى نعمة الله التي تُحرِّكك للاقتراب من الله. إن الاقتراب من الله هو في حدِّ ذاته اقتراب من قداسة الله، وهي التي تجعلك قادراً أن توفي الغاية التي خلقك الله من أجلها: «لنكون قديسين وبلا لوم قدَّامه في المحبة» (أف 1: 4).


إن قداسة الله هي التي تُريك تفاهة الانغماس في محبة العالم، وفقر وعجز تعظُّم المعيشة، وجدب شهوة العيون.

فكلما قدَّست اسم الله، كلما أخذ عنك مهمة مواجهة كل ما هو مُخرِّب في حياتك وكل ما هو سامٌّ في داخل نفسك. لا تقع في فخ العُجْب (الإعجاب بالذات)، بل أعطِ القداسة لاسم الله وحده كل يوم من أيام حياتك.

5. ليأتِ ملكوتك:
رجاء مجيء ملكوت الله يبدأ من هنا: «ها ملكوت الله داخلكم» (لو 17: 21). وملكوت الله داخلك هو روح الله يسكن في قلبك، فيبدأ ملكوت الله يشمل كل حياتك، لأن ”من القلب تخرج مخارج الحياة“ (أم 4: 23). حينما تفتح قلبك للامتلاء من روح الله، فأنت تفتح كل الطرق أمام الله ليملك على حياتك كلها، كل نواحي حياتك. من هنا تختبر لذة الخضوع لعمل الله في كل نواحي حياتك: البيت، الأسرة، العمل، العلاقات مع الآخرين، آمالك وطموحاتك، تدابيرك لنفسك ولأسرتك.


اعلم أنه من المستحيل أن تبني حلم إمبراطوريتك وأن تقتني حقيقة ملكوت الله داخلك في وقت واحد وفي نفس الوقت. اعمل من أجل أن يسود الله على العالم من حولك حينما تَدَعه يملك على قلبك وحياتك أولاً، حينئذ ستكون أسعد وأغنى إنسان في الوجود.


6. لتكن مشيئتك على الأرض كما هي في السماء:
احرص أن تكون مشيئتك وقراراتك متوافقة ومتحدة مع مشيئة الله. الله هو الذي يقدر أن يُحوِّل عنادك وتصلُّب رأيك في بعض الأمور إلى طاعة لمشيئته. وحينئذ ستحس بالفرق الكبير بين الاثنين. طاعة مشيئة الله فيها الأمان والسلام والنجاح، ولو كان فيها ما لا يسرُّ أنانيتنا. فالله يعرف ما هو لصالحك.
القِيَم التي تتحكَّم في سلوكك وقراراتك، المُثُل العُليا التي تُعجب بها وتحاول التمثُّل بها، اضبطها لتكون بحسب مشيئة الله. استأمن كل تفاصيل حياتك لله، ودَعْ روح الله في داخلك يُنير عقلك وتفكيرك، لتكون مشيئاتك وأنت على الأرض كمثل مشيئة الله في السماء.

ثم إن اختبار الوجود الدائم في حضرة الله، أينما كنتَ وحيثما ذهبتَ، يضمن لك أن تتلقَّى إلهامات الله التي تُنير عقلك وطريقة تفكيرك لتكون متوافقة مع مشيئات الله. الله لا يُطالبك أن تلغي عقلك أو توقف تفكيرك، فهو الذي متَّعك بموهبة العقل ومَلَكة التمييز والإفراز،

فأعطِ لنفسك أن تكون هذه الموهبة وتلك المَلَكة مستنيرتين بالحق الذي في روح الله.

فإذا عشتَ في حضرة الله، فسوف تحيا في مشيئته على الدوام.


على أن مشيئة الله تُستجلَى وتظهر لك بالصلاة والقراءة والدراسة في كلمة الله ووصايا الإنجيل. تغذَّى مع أسرتك دائماً على كلمة الله والإنجيل، حتى يستنير عقلك ويتنشَّط ضميرك، وكذلك أسرتك أيضاً، فتتوافق مشيئاتكم معاً ومع مشيئة الله، ويسود السلام في الأسرة؛ لأن خصومات الأسرة تأتي دائماً من تنازُع وتصارُع المشيئات المتخالفة مع مشيئة الله في السماء. ?


(يتبع)





م ن ق و ل عن
موقع مجلة مرقس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الصلاة الربانية وكيف نحولها إلى حيـاة ـ(1)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الراعي الصالح :: المنتدي المسيحي :: قسم المرشد الروحي-
انتقل الى: