الخميس أغسطس 23, 2007 5:55 am من طرف controal_panel
عن كتاب معجزات وظهورات الشهيدة دميانة
(دير الشهيدة ببرارى بلقاس)
معجزة شفاء من شلل نصفى الاخت م.ج.ص.36 سنة
اصيبت بشلل نصفى فى الجهة اليسرى وطلبت من اللة شفائها وتم عمل اشعة تلفزينية مقطعية
التى اثبتت هذا المرض واحذت …
الخميس أغسطس 23, 2007 5:53 am من طرف controal_panel
:ارسل لنا الخادم ش م ش وهو معروف لنا بالكنيسة ويبلغ من العمر16 سنة
وكنت عائدا الي بيتي في شارع خلا منه المارة فصادفني موقف بسيط وهربت منه ولكن كثرت علي الحروب وبعد ذلك بيومين ذهبت لكنيسة الشهيد العظيم مار مينا بفلمنج …
الخميس أغسطس 23, 2007 5:52 am من طرف controal_panel
رجع فلان الي عمله
استدعي ذات يوم قداسة البابا القديس الانبا كيرلس السادس ابونا المتنيح القمص /......_ بطوسون واشار قداسة البابا الي رجل بين الواقفين وقال لابونا روح رجع فلان ( الراجل ) الي عمله لانهم فصلوه من الشغل ... فوقف …
السبت أغسطس 18, 2007 5:41 pm من طرف tweetygirl2020
كان فيه راهبة تملأها نعمة الرب و كرست حياتها له من زمان و هي لا تزال في عالمنا الحالي و لم تفارق الجسد.
من أكتر من 30 سنة ، كانت هذه الراهبة مرسلة إلى صعيد مصر مع راهبة كبيرة فى السن للتبشير( زى ما أرسلهم المسيح اتنين اتنين ) …
عدد الرسائل : 211 العمر : 32 الموقع : فى حضن الراعى المزاج : رايقة تاريخ التسجيل : 21/08/2007
موضوع: جزء السادس والاخير للدراسة الطقسية : الخميس أغسطس 23, 2007 6:35 am
ليتورجية الموعظين
+ مقصود بها القراءات + الصلوات بالإضافة إلى دورات البخور. أثناء القراءات يصلى الكاهن صلوات سرية مثل سر البولس وسر الكاثوليكون ، سر الإبركسيس سر: لأنها صلاة سرية يتلوها الكاهن أثناء القراءة دورات البخور : اثنين - دورة البولس - دورة الإبركسيس القراءات : 1- البولس 2- الكاثوليكون 3- الإبركسيس 4- السنكسار 5- المزمور + الإنجيل نلاحظ أن الكنيسة تهتم بالتعاليم (مكانة التعليم فى الكنيسة) لأن الفكر هو أرض المعركة الحقيقية لذا يقول بولس (2كو 10 : 5) مستأثرين كل فكر لطاعة المسيح (هى بداية نصرة فكرياً، لو انهزم فكرياً ينهزم عملياً ، حواء انهزمت أولاً بالفكر ، الفضيلة بدايتها فكرة والرذيلة بدايتها الفكرة) وفى مثل الزارع البذرة هى الكلمة ، والكلمة تصل إلى الفكر ثم الفكر يتحول إلى فعل. فى التعليم نلاحظ : 1- شمولية التعليم فى الكنيسة - الناحية الفكرية (البولس الكاثوليكون) تقدم فكرة - الناحية العملية (الإبركسيس) الأعمال والسنكسار أخبار وسير القديسين - الكتاب المقدس كلمة الله سراج الطريق النبوات + الرسائل + البشاير + السنكسار الأنبياء الرسل السيد المسيح الكنيسة ولذلك يوضح شمولية التعليم فى الكنيسة الفكرة تعالج من كل ناحية
دورة بخور البولس : الكاهن الخديم هو الذى يقوم بدورة البخور (أى الكاهن الذى يستلم البخور) يضع 5 أيادى بخور ثم يصلى سر البولس وهى قبل الدورة ولذا هى لأجل دورة البخور للبولس ثم سر البولس يصلى أثناء القراءات خاص للقراءات دورة بخور البولس مثل دورة بخور باكر وعشية مثلها تماماً يا الله العظيم الأبدى ……… بخوراً روحياً يدخل للحجاب أثناءها يقدم البخور تحت الإبروسفارين هذا فيها طلب لأجل النقاوة يقبل الله البخور (قبول تقدمة البخور وصعائد البركة) (صعيدة = ذبيحة) ثم يعمل دورة كاملة وبعد الانتهاء منها ينتهى الشمامسة من الألحان. طواف الكاهن فى الكنيسة كلها إشارة إلى وصول صوت بولس الرسول إلى كل المسكونة كما يقول ذهبى الفم (لا يوجد مكان فى المسكونة كلها لم يصل إليه صوت بولس الرسول) لو كان الأب الأسقف يصلى يمكن أن يعمل دورة البخور فى الهيكل ثم يكلف الكاهن بالبخور فى الكنيسة. سر البولس الثانى: لأجل فهم القراءة .. يا رب المعرفة ورازق الحكمة .. يكشف الأسرار العميقة من الظلمة. هنا يتكلم عن التغير فى حياة بولس من مضطهد الكنيسة إلى كارز لاسم المسيح لبناء الكنيسة. أنعم على شعبك بعقل غير منشغل أى صلاة لأجل الفكر والفهم النقى . وكما تشبه بك يا رئيس الحياة اجعلنا أن نتشبه به "كونوا متمثلين بى كما أنا بالمسيح (1كو 11 : 1) يقوله أثناء قراءة البولس. سر الكاثوليكون: أثناء قراءة الكاثوليكون بدون دورة بخور ، لماذا؟ لأن الرسل لم يكرزوا فترة ما بين الصعود وحلول الروح القدس وتخليدا لهذا لا تعمل دورة للكاثوليكون . ويقول سر الكاثوليكون: مجد مسيحك (التوبة وقبول التائبين وتحويل الخطاة للممجدين فى الأبدية) (أعراق جمع عرق وتدل على جهاد الرسل) سر الإبركسيس: لدورة البخور وقبل قراءة أعمال الرسل لا نقول الحواريين (هى من القرآن والإسلام يحاوروا المسيحيين) نقول فصل من قصص أعمال أباءنا الرسل القديسين المشمولين بنعمة الروح القدس بركة صلواتهم وطلباتهم فلتكن معكم ومعى يا آبائى وأخوتى آمين. قبل الإبركسيس يصلى أوشية القرابين سراً إن لم تكن قد صلاها الكاهن فى أواشى الكنيسة (فى رفع بخور باكر) حقيقة تاريخية فى العصر العربى الوسيط كانت لغتنا القبطية لا نتكلم عربى فى القرن 13 أو 14 أو 15 ولذلك أخذ من اللغة العربية بعض الكلمات فى الكنيسة مثل الحواريين ، وضحايانا على القرابين ، فصل شريف .. الخ. سر الإبركسيس: يتكلم عن محرقة إبراهيم ولذا تصلى أوشية القرابين سراً وقبل سر بخور الإبركسيس لو قيلت فى باكر قبل يوم الأحد لا تقال ثانياً لكن تقال أوشية القرابين فى الأيام لأن المسافرين تقال فيها. يقرأ السنكسار: لأنه يشير إلى عمل الله فى الكنيسة ، الإبركسيس الذى لم يختم ويأتى بعده أخبار الكنيسة ، السنكسار سير البطاركة والأساقفة وسكملون أعمال الرسل . دورة ابخور الإبركسيس تكمل دورة بخور البولس يقول سر الرجعة أمام باب الهيكل لأن الرسل استشهدوا خارج أورشليم لذا لا يدخل الهيكل ويشير دوران الكاهن حول الهيكل إلى لف الشعب حول أسوار أريحا لهدم أسوار الشر المحيطة بأولاد الله ، يقول السنكسار الكاهن وبعده يقال أكسيا للمرأة أو أكسيوس للرجل ثم يقال تسبحة السيرافيم أجيوس تعنى قدوس وتساوى كامل القداسة ويقال قدوس القديسين أى كامل فى قداسته قدوس الله قدوس القوى قدوس الحى الذى لا يموت ارحمنا ، باقى الطوائف يقولونها للثالوث كله ولكن نحن الأقباط الأرثوذكس نصليها للابن الكلمة المتجسد ولذا نقول - يا الذى ولد من العذراء ارحمنا - يا الذى صلب عنا ارحمنا - ياالذى قام وصعد ارحمنا قدوس للإنسان الظاهر المفرز المختار لله بالنسبة للسيد المسيح نربطها بخلاصنا كيف؟ فى ولادته شابهنا - وبآلامه عبر بنا وبقيامته أقامنا . مشكلة الإنسان الموت والخطية ولكى ينقذنا من الخطية ومن الموت تجسد فشابهنا وبالآم عبر نبا بحر الخطية ودان الخطية فى الجسد (رو وبالقيامة جعلنا نشابهه لأن الحياة الأبدية صفة من صفات الله أعطاها لنا بالقيامة ولذا يقول (لأنه قد قام المسيح من بين الأموات صار باكورة الراقدين أول من قام وأعطانا صفة القيامة) هى تسبحة لاهوتية يقولها السيرافيم تعبيراً عن مجد الله الذى يمجدون به الله ويغنيها البشر تعبيراً عن خلاصهم والسيرافيم يرفعوها تعبيراً عن مجد الله والبشر تعبيراً عن خلاصهم من الخطية والموت. 9 طغمات للملائكة والعاشرة سقطت وخلق الإنسان بدلها وهى سر العداوة ببينهما كما قال ذهبى الفم + ثم يصلى أوشية الإنجيل وهى جزئين الجزء الأول مأخوذ من (مت 13 : 16 ، 17) طوبى لعيوننا لأنها تبصر … ونقولها لسببين .. أ- حتى نشعر أننا نسمع المسيح كما سمعه الرسل. ب- نطلب القوة والقدرة على التنفيذ ولذا نتلو هذا الجزء.. الجزء الثانى عبارة عن طلبة لأجل من أوصانا أن نذكره ويذكر بصفة خاصة المرضى والراقدين ، لماذا؟ لأننا نعتبر أن سماع الإنجيل هو حضور للسيد المسيح فى وسطنا ولذلك فى نهاية الأوشية الكاهن يلتفت بزاوية 45 درجة ويبخر للإنجيل اسجدوا لإنجيل ربنا يسوع المسيح بصلوات المرتل داود النبى انعم لنا بغفران خطايانا اسجدوا لأنه علامة حول المسيح فى وسطنا ، بعد هذا يدور الكاهن حول المذبح وأمامه الشماس يسكان معاً البشارة والصليب إلى نهاية الدورة، لماذا؟ إشارة لعمل رتب الكهنوت (الخدمة) فى الكرازة بالخلاص (البشارة - الكرازة بالإنجيل) ، (الصليب - الخلاص). ينادى الشماس فى النهاية ممسكاً الصليب انصتوا بخوف الله للإنجيل المقدس ، الكاهن يمسك البشارة يقول مبارك الآتى باسم الرب .. الكاهن الخديم أو أكبر رتبة موجودة يقرأ الإنجيل قبطى ، الكاهن الشريك يقرأ الإنجيل عربى أو أحد الشمامسة ، يوجد شيئان يحدثان فى هذه اللحظة مجموعة أواشى كل أنواعها مختصرة تصلى فى باكر أثناء الصوم الكبير "إكينومين طاغوناطا" وأثناء ما الشريك يقرأ الإنجيل عربى يصلى الخديم سر الحجاب (تسمية خاطئة) هو حامل أيقونات وليس حجاب على باب الهيكل جسدى مأكل حق ودمى مشرب حق هنا يقصد الرب يسوع أنهما حقيقيان وليس لذكرى بل هى حقاً جسده ودمه هناك احترام وتوقير للإنجيل نجده فى: 1- الجميع وقوف إشارة للاستعداد والتنفيذ 2- الأضواء كلها مضيئة (سراج لرجلى كلامك) مز 119 عدد 105 3- الشموع حول الإنجيل إشارة إلى نار اللاهوت 4- الكاهن يبخر للإنجيل للعبادة 5- خلع التيجان للآباء فى درجة الأسقفية ثلما يفعل ال24 قسيساً أمام العرش. فى كل تقديس ننير الشموع دليل نار اللاهوت + ونشعر فى قراءة الإنجيل حضور السيد المسيح فى وسطنا حضور شخصى (فلما نسمع كلام شخص وصوته فهو موجود) + كلام الله ينقى (أنتم أنقياء بسبب الكلام الذى كلمتكم به) يو 15 : 13 س: لماذا يصلى سر الإنجيل فى القداس وليس فى سر بخور باكر وعشية؟ ج: لأنه يوجد الذبيحة المقدمة طبعاً سر الحجاب صلاة كلها خشوع وانسحاق أمام الله لكى تستجاب صلوات الكاهن و لا يكون التناول بسبب دينونة لأحد واضح من نص الصلاة ، يا الله من أجل محبتك للبشر .. انظر المذكرة. لا يجعل السر سبب دينونة بل خلاصاً لنا وسبب غفران لنا شروط أساسية للتناول حضور الإنجيل والقراءات وهذه الشروط تتحقق فى الإيمان فى قانون الإيمان التوبة فى غسل اليدين المحبة النقية فى صلاة الصلح ولذا قانون الإيمان ثم غسل اليدين ثم صلاة الصلح يحققون الشروط الثلاثة للتناول قبل قانون الإيمان الشماس يقول : انصتوا بخوف الله بالحقيقة ثم يقول الشعب نؤمن بإله واحد كان الموعوظين كانوا يخرجون فى هذه اللحظة فى زمن من أزمنة الكنيسة وهذا الخروج كان يربك ويسبب ضوضاء فى لاكنيسة ولذا يقول الشماس انصتوا بخوف الله. ثم غسل اليدين ورش الماء على الشعب هنا. ملحوظة هامة: رش الماء من يدى الكاهن ليس شبه بيلاطس البنطى لأن بيلاطس كان فى يدين أن يحكم ومهما غسل يديه لا يتبرر من الحكم على المسيح لأن بيده السلطان أما الكاهن يغسل يديه لأن ليس له علم بمن يتناول بلا استحقاق لأنه لا يعرف خفايا القولب وما بها من خطايا تمنع استحقاق التناول أو بطريقة أخرى كأنه يتبرر ممن يتناول بدون استحقاق أى يتبرأ من أى إنسان غير تائب (على مسئوليته) التحليل الذى يعطى لأبونا لا يعنى التوبة لأن الإنسان يمكن أن يخفى كثير من الخطايا ولا يتوب منها وليس كل اعتراف توبة. صلاة الصلح: جزأين : جزء أول يصلى الكاهن بيدين عاريتين إشارة لعرى الخطية (نتيجة الخطية) لأنها تمثل مرحلة ما قبل المصالحة ويتكلم عن سقوط الإنسان وحسد الشيطان .. الخ جزء الثانى: يمسك الكاهن اللفافة المثلثة إشارة للحجاب الذى يدل على الخصومة بين الله والناس والشماس يمسك والصليب فى المقابل شرق المذبح لأن الحجاب انشطر بالصليب.
بداية الأنافورا (أو ما يسمى قداس المؤمنين) كلمة أنافورا يونانية معناها تقدمة ، ليتورجية يونانية معناها خدمة عامة للشعب (خدمة للشعب) تطلق أنافورا على الصلوبات التى تتلى فى القداس إلى نهايته ولذا نقول يا ملاك هذه الصعيدة الصاعد إلى العلو .. الخ .
الرئيسية 
الخميس أغسطس 23, 2007 5:55 am من طرف 
اليومية
وبالقيامة جعلنا نشابهه لأن الحياة الأبدية صفة من صفات الله أعطاها لنا بالقيامة ولذا يقول (لأنه قد قام المسيح من بين الأموات صار باكورة الراقدين أول من قام وأعطانا صفة القيامة) 